مرحباً بك في موقعي الشخصي
التسويق باحترافية
يمكنني وضغ استراتيجية التسويق لشركتكم و والتنفيذ أو الإشراف على التنفيذ ومتابعة التنفيذ
دوراتي التدريبية
دورة اساسيات البيع الإحترافي
تعلم اساسيات المبيعات الضرورية تعلمها لأي بائع
دورة البائع المحترف - نجم النجوم
هذه هي الدورة الإحترافية لبيع الخدمة و الحل. يستفيد منها كل بائعي الحلول و اصحاب الشركات و رواد الأعمال
دورة اساسيات التسويق و التسويق الرقمي
هذه الدورة ضرورية لكل خريج حديث أو صاحب عمل أو مدير يريد أن يتعرف على عالم التسويق و التسويق الرقمي بدون الدخول في تفاصيل فنية عميقة
عملائي
من النصائح الهامة
Amy Smith Engineer
@mr_rasel Ypur plaser well for your template from @mr_faruk There is no is best issueusing it too. It'll really speed up the design and development process :).
Amy Smith Engineer
@mr_rasel Ypur plaser well for your template from @mr_faruk There is no is best issueusing it too. It'll really speed up the design and development process :).
Amy Smith Engineer
@mr_rasel Ypur plaser well for your template from @mr_faruk There is no is best issueusing it too. It'll really speed up the design and development process :).
Amy Smith Engineer
@mr_rasel Ypur plaser well for your template from @mr_faruk There is no is best issueusing it too. It'll really speed up the design and development process :).
خواطر في البيزنيس
كيف بدأت كتابة أفكاري
كيف بدأت كتابة أفكاري
منذ بضع سنوات أتخذت قرارآ بأن أبدأ أكتب كتبآ أدون فيها خبراتي العملية في التسويق و المبيعات. ولما شرعت في الكتابة وجدت كتابتي على الكيبورد بطيئة نظرآ لأني استخدم اصبع واحد في كل يد في الضغط على لوحة المفاتيح مثل معظم الناس. فكان بطء الكتابة عائقآ على تسلسل الأفكار، حيث أن الأفكار عادة أسرع كثيرآ من الكتابة العادية.
و عندما ايقنت بهذا قررت ان اتعلم الكتابة السريعة فورآ. قمت بالبحث على جوجل على تطبيقات تسريع الكتابة، و بسرعة قمت بتنزيل احدها. بدأت التدريب في كل أوقات الراحة من العمل حتى أصبحت كتابتي سريعة الى حد ما.
و عندما بدأت في الكتابة مرة أخرى كان العائق الثاني إيجاد وقت للتركيز بجانب العمل. ولكن بعد فترة طويلة اتممت احد هذه الكتب، ولازال حبيس الكمبيوتر نظرآ لتطور التكنولوجيا في هذه السنوات القليلة لدرجة تتطلب ان أقوم بتحديثه باستمرار. فعدلت عن نشره على ان استبدله بمقالات محدثة و فيديو
و في ذات يوم و انا ارتب ادراج مكتب قديم، وجدت مجموعة من الصور الفوتوغرافية لمراحل مختلفة من عمري و منها في معارض و ندوات و احتفالات عمل و غيرها فبدأت تنشط ذكرياتي فكتبت عنها و نشرتها للتو على حساباتي الشخصية في السوشيال ميديا. ولما وجدت تفاعلآ كبيرآ من أصدقائي تشجعت على نشر المزيد منها. فكنت انظر الى الصورة فأتذكر ما حدث في هذا الوقت واكتب… وهكذا بدأت الخواطر.
التنبؤ بمستقبل الإقتصاد والإعمال
كان لي صديق في الجامعة والده كان رجل أعمال له شركة ملاحية، كان يمتلك العديد من سفن البضاعة يستخدمها في نقل بضاعة العملاء في جميع انحاء العالم. وقد سمعت عنه انه في أحد السنوات أخذ يبيع سفنه بسرعة رهيبة بأسعار متدنية فقد كان يريد أن يخلص منها. وقد تعجب وقتها الكثيرين من المنافسين لفعلته هذه فقد كانت شركته ناجحة ولها عملاء مستديمين. وبعد سنوات قليلة ضرب الكساد الملاحة العالمية لدرجة أن السفن كانت تقف بدون عمل بالأسابيع والشهور وأفلست عدة شركات ملاحية لهذا السبب. فقد تنبأ الرجل رحمة الله عليه بهذا الكساد و حول شركته لشركة خدمات كوكيل شحن ملاحي لملاك سفن آخرين، و بذلك نجى من خطر الإفلاس كما أفلس غيره.
أثرت في هذه القصة وقتها وأثارت فضولي، اذ كيف له أن يتنبأ بمستقبل الاقتصاد و يأخد قرارات عملية بناء على هذه التنبؤات. وبعد التخرج أخذت أقرأ في الكتب حتى اتعلم كيف اتنبأ بمستقبل عملي. سنوات ولم أفلح في أن اتعلم هذا -حيث انه ليس بعلم يدرس- الى أن وجدت ان التكنولوجيا سوف تتحكم في عالم الأعمال بطريقة أو بأخرى. فأخذت اتابع ما يحدث في العالم من تطورات تكنولوجية وأحلل أثارها على الأعمال فأخذت عدة قرارات على سنوات متباعدة أثرت بالإيجاب في حياتي العملية. وهذه قصة (أو قصص) أخرى سوف اتطرق لها لاحقآ ان شاء الله
هل تقرأ الوجوه؟
هل تقرأ الوجوه؟
تعودت منذ صغري -منذ كنت تلميذآ- أن اتفرس في الوجوه واتعرف على الشخصيات التي اتعامل معها حتى استطيع تفهم دوافعهم الحقيقية و المعاني الخفية وراء كلماتهم. ولذلك فإني أصنف الناس الى أصدقاء قريبين، و هم الذين ارتاح في التعامل معهم و لا اضطر الى ترجمة كلماتهم و قصصهم الى معانيها الأصلية، بل أتلقاها و أفهمها كما تبدو. والى معارف استمع اليهم بتركيز حتى استطيع ان استنبط ما بين السطور و ما وراء القصص التي يقصونها علي، و المغزى الحقيقي وراء الكلام.
استمرت هذه العادة وأفادتني كثيرآ حتى عندما أقمت عملي الخاص. فقد كنت بسهولة استطيع أن أفهم الشخصية التي اتعامل معها سواء كان عميل، مورد أو موظف. فمنهم من اتعامل معه بظاهر كلامه واصدقه، ومنهم من اترجم كلامه (على الطاير)الى الدوافع الأصلية و القصة الحقيقية بل و استطيع ان اتوقع ما سوف يطلبه في نهاية اللقاء من التمهيد الذي كان يجهزني له طوال الجلسة. ولذلك كانت دائمآ ردودي سريعة وحاسمة.
لا أدّعي أن لدي الفراسة القوية التي كانت عند العرب قديما، و لكني كنت أجتهد في ذلك و لازلت، فعلى الرغم منها فقد تم خداعي عدة مرات في حياتي المهنية، ولكنها أنقذتني مئات المرات ووفقني الله بسببها في تخطي عقبات كثيرة في حياتي الخاصة و المهنية.